Terreur au Maroc : Une nouvelle fois, on agresse le Rif

Par Ali Fkir, 10/12/2010
Chronologie des événements:
– Une famille de paysan pauvre (à Boukidarane, 13 km d’Elhouceima)a été victime d’une opération « mafiosi » orchestrée par une famille de « notabilité » avec la complicité de l’administration, la « justice »,la gendarmerie…
– Puisque les portes de la justice sont fermées devant les victimes, celles-ci sont sorties dans la rue (village Aït Youssef ou Ali à quelques km d’Elhouceima ) pour protester pacifiquement .
– Les forces de « l’ordre » ont utilisé la force pour « dégager la place »
– Les citoyens écœurés par l’agression physiques dont sont victimes la famille du paysan pauvre (y compris les 4 enfants), intervinrent pour secourir les victimes, le principe d’assistance à des personnes en danger oblige.
– Les forces de « l’ordre » utilisèrent d’abord la matraque contre tout le monde, puis les bombes lacrymogènes…et les hélicoptères sillonnent le ciel.
– Face à l’agression « publique » les citoyens répondent par des jets de pierres.
– Des blessés, des arrestations, des « voitures des forces de répression » seraient brûlées…
Jusqu’à 19h du vendredi 10 décembre 2010, les accrochages n’ont pas cessé, les hélicoptères au-dessus des têtes des citoyens, la terreur règne dans la région…
– Les forces démocratiques (partis de gauche, syndicats, associations…) ont tenu une première réunion au local de l’AMDH à Elhouceima et publié un 1er communiqué. 
– Ces mêmes forces se réuniront le samedi matin (11 décembre)
La section de l’AMDH a été interdite par écrit d’organiser sa marche le dimanche 12 décembre 2010 ( à l’occasion du 10 décembre, journée mondiale des droits de l’Homme)
– La section de l’AMDH a décidé de maintenir sa marche
La responsabilité de ce qui se passe au Rif incombe entièrement aux divers appareils de l’État qui ont soutenu un mafiosi et provoqué l’ire populaire, et cela le 10 décembre 2010, journée mondiale des droits humains! l’État marocain n’a pas peur du ridicule, le ridicule qui malheureusement ne tue pas!
Les militants de l’AMDH à Aït youssef ou Ali, à Imzourne et à Elhouceima
Pour plus d’informations contacter:
Ali Belmziane (Abou Ali), président de la section d’Elhouceima de l’AMDH:
tél 06 61 61 93 94
محليـة : منظمة إسبانية موالية للبوليساريو تنقل ضحايا الإعتداء ببوكيدران إلى مقر ولاية الحسيمة
في 2010/12/10 15:22:32 (2758 القراء)
يبدو أن المواجهات التي اندلعت بين رجال الأمن و عدد من المحتجين بمنطقة بوكيدارن، قد أعادت إلى الأذهان الإنتفاضة الراسخة في ذاكرة الريفيين أجمع في مثل هذا الشهر من سنة 1958 و التي كانت أسباب اندلاعها شبيهة أيضا بالأسباب التي كانت وراء اندلاع الغضب الإنساني الذي شهدته جماعة ايت يوسف وعلي بالحسيمة صباح اليوم، بعد أن ذاق سكان الجماعة الذين أبدوا تعاطفهم و تضامتهم مع قضية الأسرة التي تعرضت لأبشع الإعتداءات من شخص ذو نفوذ في إستعمال السلطة تحت تأثير المال الذي غذى به السلطات الأمنية التي تعاملت مع قضية هذه الأسرة المعتدى عليها في واضحة النهار تحت تأثير السلاح و الضرب والجرح دون أدنى إهتمام.
تقييم: 5.00 (3 أصوات) – قيم هذا الخبر – إقرأ المزيد …. | أكثر من 2284 بايت | تعليقات
محليـة : الرصاص المطاطي وقنابل الكروموجين في تفريق متظاهرين بجماعة آيت يوسف وعلي
في 2010/12/10 12:23:29 (4635 القراء)
قامت قوات الدرك الملكي مصحوبة بالقوات المساعدة (الموبيل) بإرغام أسرة كانت تعتصم على الطريق الوطنية رقم 2 بمركز آيت يوسف وعلي بعد أن تعرض مسكنها للهدم بمغادرة مكان الإعتصام، وهو الأمر الذي لم تستسغه الاسرة المحتجة التي وجدت نفسها في العراء بعد أن تم هدم مسكنها، ومباشرة بعد تدخل رجال الدرك لحمل ربة الأسرة المحتجة على مغادرة المكان عنوة وباستعمال العنف حتى ثارت حفيظة المواطنين الذين وجدوا أنفسهم مضطرين للدفاع على الأسرة التي فقدت منزلها بدونوجه حق وبدون أن يقوم القضاء والسلطات ورجال الدرك بحمايتها بسبب النفوذ المالي للمعتدين الذين يقطنون بالخارج.
تقييم: 10.00 (2 أصوات) – قيم هذا الخبر – إقرأ المزيد …. | أكثر من 5809 بايت | 8 تعليق
محليـة : عاجل : مواجهات بين رجال الأمن و المحتجين بجماعة أيت يوسف وعلي
في 2010/12/10 9:23:37 (3357 القراء)
في تطور خطير لقضية احتجاج ساكنة جماعة آيت يوسف وعلي و تضامنها مع الأسرة التي تعرضت للاعتداء من طرف أحد أفراد عائلتها على مرأى و مسمع رجال الدرك الملكي، و بعد أن قامت بغلق الطريق الوطنية رقم 2، تدخل صباح اليوم الجمعة عدد كبير من رجال الأمن المتكونين من رجال الدرك الملكي و القوات المساعدة لتفريق المحتجين، الشيء الذي أدى إلى مواجهات بين قوات الأمن و ساكنة المنطقة أدت إلى إصابة حوالي 11 فردا من رجال الأمن و عدد آخر غير محدد من المحتجين.

—–

عاجل..مؤكد….من بوكيدارن/سيدي بوعفيف/مابين امزورن والحسيمة….مواجهات عنيفة بين قوات القمع والسكان المتضامننين مع أحد الضحايا ..وحسب افادات من عين المكان انه هناك مواجهة خطيرة بمختلف الأسلحة ابتداءا من الساعة الحادية عشر صباحا..كما تم اعتقال حوالي 30 شخصا فيما الجماهير الشعبية الغاضبة ترص صفوفها للمواجهة هذا مع التحاق المزيد من الجماهير الشعبية من كل المناطق التي تتقاطر بعين المكان في مقابل وصول تعزيزات مكثفة لقوات القمع …..مرة اخرى النظام اللاوطني القائم بالمغرب يكشر عن أنيابه تجاه جماهير الريف ويستبيح حرمة المنازل ببوكيدارن….انها جريمة أخرى في حق سكان الريف والشعب المغربي





Solidmar, 10/12/2010

Soyez le premier à commenter

Laisser un commentaire

Votre adresse de messagerie ne sera pas publiée.


*