لاحظ المبعوث الشخصي للامين العام للأمم المتحدة كريستوفر روس بأن » غياب حل في الصحراء الغربية يفرض مخاطر متنامية » على منطقة المغرب العربي و المجتمع الدولي .
ونقلت وكالة الأنباء الصحراوية تصريحا لروس قال فيه أنه من بين المخاطر التي تواجه الأطراف هي إمكانية تجدد الصراع المسلح، و تفجر محتمل لعدم استقرار شعبي ونبه المبعوث الشخصي للأمين العام إلى أن استمرار مشكل القضية الصحراوية « يعيق منافع و تكامل اقتصادي بين الدول المغاربية « ،مشيرا في الوقت نفسه إلى أن غياب التنسيق الكلي بين دول الجيران « سيحول » المنطقة إلى وكر للإرهاب والجماعات المسلحة خاصة بعد سقوط نظام معمر ألقذافي وانتشار الأسلحة والمقاتلين في منطقة الساحل.
ونقلت وكالة الأنباء الصحراوية تصريحا لروس قال فيه أنه من بين المخاطر التي تواجه الأطراف هي إمكانية تجدد الصراع المسلح، و تفجر محتمل لعدم استقرار شعبي ونبه المبعوث الشخصي للأمين العام إلى أن استمرار مشكل القضية الصحراوية « يعيق منافع و تكامل اقتصادي بين الدول المغاربية « ،مشيرا في الوقت نفسه إلى أن غياب التنسيق الكلي بين دول الجيران « سيحول » المنطقة إلى وكر للإرهاب والجماعات المسلحة خاصة بعد سقوط نظام معمر ألقذافي وانتشار الأسلحة والمقاتلين في منطقة الساحل.
وفي سؤال حول ماذا يمكن للمجوعة الدولية أن تفعل، أجاب روس بان هناك أشياء يجب أن تقال ليس فقط بالنسبة للأطراف بل و أيضا للمجموعة الدولية التي بدورها يجب أن تساهم بحلول « ملموسة » ،معبرا عن أمله في أن ترى المجموعة الدولية بوضوح أكثر من ذي قبل المنافع بالنسبة للطرفين المعنيين حول المساهمة النشطة في التوصل إلى حل يحظى بتوافق متبادل وكذا بالنسبة للمنطقة .
من جهة أخرى عبر المبعوث الشخصي للامين العام عن أمله في يتمتع شعب الصحراء الغربية سواء في الأقاليم المحتلة و مخيمات اللاجئين بكامل الحقوق الإنسانية بما فيها حرية التعبير عن أرائهم حيال مستقبلهم و أن يأخذ المتفاوضون ذلك في حسبانهم.
Soyez le premier à commenter