لندوة التنسيقية الأوروبية لدعم للشعب الصحراوي ال37 في اشبيليا

شرف لنا فى مقاطعة الأندلس (أسبانيا) ومدينة أشبيليا, احتضاننا مرة أخراء لندوة التنسيقية الأوروبية لدعم للشعب الصحراوي ال37 .
أن تنظيم هذه الندوة في أسبانيا و خاصة في الأندلس, على بعد 15 كم فقط من الحدود المغربية, له دلالة جد مهمة كماء أقرى في أشبيلية 2001. و منها أن وسائل الأعلام الأسبانية المرئية و المسموعة تقطي كل المدن الشمالية المغربية, و منها ان حكوماتنا الوطنية و الجهوية لها روابط صداقة معاء الملك المغربي و مملكته, و بتالي لهم علاقة مباشرة في أجاد الحل اوعدم أجاد الحل لهذا النزاع.
أن لمدينة أشبيليا تؤئمة معى ولاية الداخلة منذ 10 سنوات, آي منذ 2001, كماء أن لحكومة هذه المدينة تؤئمة معى بلدة التفاريتي في المناطق المحررة من الصحراء الغربية.
في كل سنة يزداد اللقاء أكثر أهمية, لمواصلة التفكير لتحسين التنسيق و للبحث عن طرق أكثر قوة و تلاؤم لطرحها امام المجتمع الدولي و خاصة الأتحاد الأوروبي و الأمم المتحدة, تجبرهم على أتخاذ مواقف صارمة تجاه المملكة المغربية, تمكن الشعب الصحراوي من تقرير لمصيره.
كذالك لمراعات الوضع الأنساني في المناطق المحتلة, كالمدافعين عن حقوق الأنسان و عائلاتهم, الذين يتعرضون كل يوم الى محاكمات تعسفية من طرف قواة الأحتلال و التى سنؤليها اهتمام خاص في نقاشاتنا, بالأضافة الى المتعلق بحقوق الأنسان و حقوق حماية الثروات الطبيعية و التى سنؤليها أهتمام خاص, خاصة من خلال الجمعيات الصحراوية و الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء و وادي الذهب.
مواضيع تتطلب اهتمام جد خاص لأيجاد قوة ضغط تأثر في القررات الصادرة عن الأتحاد الأوروبي و الأمم المتحدة.
لهذه الأسباب, هذه الندوة تتطلب حضور أغلبية المناضلين في أوروبا كآفة, من لجان, من جمعيات مساندة, من سياسيين اوروبيين و شخصيات من كل قارات العالم, خاصة من افريقيا و امريكا, لضمان نجاحها و توسيع رقعت نشر قضية الشعب الصحراوي و كل جوانب كفاحه. كذالك لتوليد قوة ضغط و اجاد الوسيلة الأمثل التي نطالب من خلالها الأتحاد الأوروبي و الأمم المتحدة.
على أسبانيا و الأتحاد الأوروبي و فى أسرع وقت ممكن, تغيير مواقفهم المتعلقة بمنطقة المغرب العربي الكبير. للمساهمة في بناء و اقامة مغرب الشعوب, فيه صحراء حرة و مستقلة.
كفاح شامل لفرض الحرية و الأستقلال الكامل

2 Commentaires

  1. و لا في الأحلام…….شعارنا الله ـ الوطن ـ الملك….. و من طنجة الى لكويرة ، موتو بغيظكم

Laisser un commentaire

Votre adresse de messagerie ne sera pas publiée.


*