عندما يقترب موعد القضية الصحراوية مع مجلس الأمن، شهر ابريل من كل سنة، ترتفع درجة الحرارة في كواليس قصر الرباط واقسام الخارجية المغربية فيعمدون إلى إرسال وفد إلى باريس لتحسس مدى إستعداد باريس لمساندتهم في الامم المتحدة لصد محاولات الكتابة العامة إدخال موضوع حقوق الانسان في قرار مجلس الأمن وكذا تلقي النصائح والتعليمات من أسيادهم الفرنسيين.
Soyez le premier à commenter